jeudi 26 décembre 2013

Ecuador

Ecuador
Margarita Laso
 quito
Ahora que no estás vibran remotas sombras Mientras fuma el volcán En este Quito Ni la piedra de luz Del viejo Cotopaxi Hiere tanto al mirar Como al pensar en ti El mundo en su mitad Me trajo la montaña Los brotes del cholal Y lo que fuiste Gorrión del capulí Espuma del arupo Y el cielo del “Ejido” Que con sus abrigos Me envolvió contigo La cámara de manga Y un hombre que se oculta Capturan tu sonrisa Bajo el sol en “La Alameda” Allá en “El Panecillo” Al vuelo de cometas Navegan los recuerdos Del aquel amor que no volvió En “Guápulo” la luna Cobijó nuestros besos Y mientras la neblina Acariciaba las laderas Las tejas y adoquines Impávidos testigos de este amor Retoman el eco de tu adiós Mientras camino por el centro Siento tu voz entre suspiros Soñando con el tibio Beso del recuerdo Y cuando vuelve abril Cabalga un arcoiris El sol vuelve a brillar En nuestro Quito Renace una canción De eucaliptos y tórtolas Que en pos de un nuevo día Inunda el corazón Te vas para volver… Y vuelves a soñar Como siempre, Quito, …en Quito siempre…

lundi 2 septembre 2013

تراث دزيري

تراث ليبي





نور عيون اليوم قابلني عضا
شاطت نار الحب ما ينفع دوا

نور عيون اليوم ياماصار في
ريح القبلي راه خطرها علي

نبي نتعب له إن كان هو يبي يجي
وموتي أولى من عايش بلا

نور عيون اليوم قابل ف النهار
ضي اخدود كيف شمعات الفنار

وسالف حدر طوله قامه بالحكار
وشفه بوقرعون راوى بسيل ما

نور عيون اليوم في منزل خفي
جا في زنقة وناسها حاحوا على

وياسعد المتهوم كان قالوا انجى
خفوا ذنبه الناس والمولى عطا

نور عيون اليوم ست شهور وحول
لاجاني منه خبر لا من يقول



نحصد في القصيل نحسابه اسبول
ونبذر ف المقلي على يبس الوطا

نور عيون اليوم قابل ياعرب
ناره تلهلب كيف نيران الحطب

فم الباب وين قابلني هرب
برم وجهه واعطى بالقفا

samedi 1 juin 2013

قصيدة : مازلت باطي ومازال ريحي ما بغاش يواتي



النص


ومازال بيدي الحلّ 
ومازلت كل اللي يربطوه انحلّ
ومازلت زي الصقر كيف انطلّ
لين تنكسر تركع عيون الواطي 
ومازال صوتي كي فحل البلّ
يهدر يعاند قوّة الشوّاطي
مازال بيدي الحلّ
ويا صاحبي حيران ما تقدر تطول فحل
غير تو تمشي بالقفا الأوقاتي
ويمكن تشوف الفار هاجم صل 
والجيد باسم اللايشين يهاتي 
ويا صاحبي شقلب كيان الكلّ
نخاف نتكلم تنجرح لهاتي 
وبيغاذ يطفح فاض كان انزّل 
قادر يسويها جبل وشاطي
وزيّك سكني في الجواجي غلّ
والغل يسكن كان راجل عاتي 
باقي العلوجة الساكنه في الظلّ
كلاب ضالّه تدغر على الملفاتي 
ومازلت باطي 
مازال ماضي حدّي
ومازلت واقف عل قوايم قدّي 
ومازال ريحي ما بغاش يهدّي 
يعصف ويسوي العالية بالواطي 
ومازال بحري فاض موجه يدّي 
لا فيه مرسى ولا عليه شواطي 
ومازلت نرزم بالقوافي نصدي
نثبّت وحاكم غرزتي ورباطي 
ومازلت في الميعاد فايح ندّي 
دلالات في صمّ الحجر بصماتي 
ومازلت من سوق البلا متعدي 
صيود الوغي تجفل تهاب عياطي 
أنا من سلالة بو جبين مندّي
اللى لغير ربي لا ركع لا يطاطي 
حني من كسب لشقر وليه تجدّي
رجال تنكسر تركع قداه تواطي
ومازلت باطي ومازال ريحي مابغاش يواطي
ومازلت في الأبعاد 
ومازلت نقطع واد نلقى واد 
ومازال بي يميعد الميعاد
وحتى الصدق في غيبتي متواطي
وعودي قدي دخن برد سواد
سواد من لهايب شاعلاله واطي
ومهري شرد وتقطعت الأمراد 
وطيحت زادي طاح من مخلاتي
والأيام حكمت ع الكبير أنكاد 
والأيام لا واطت تزيد تواطي
والأيام ديره وحايفه وجدّاد 
والأيام لعبت خربقة غلاّطي
والأيام هي اللي جيّبت الأولاد
وعاد المهطّي يقول هذي وطاطي
ومازلت يا سود الهذب نشّاد 
وننحب على برّك وبيه اناّدي
ونقطع برور الواسعة وأصناد
مزازات في مزازات برّي خاطي

samedi 6 avril 2013

البوغي


"قصيدة "بالبغية تقوى غرامي" المعروفة بعنوان "البوغي
للشاعر علي بن جابالله
 ومنها استوحى الروائي كاتب ياسين رواية نجمة التي تعتبر أثرا مؤسسا للرواية الجزائرية والمغاربية باللغة الفرنسية فنقلها من شكل
تعبيري شعري شفوي إلى إلى شكل تعبيري سردي مكتوب


 البوغي
بصوت الحاج محمد الطاهر الفرقاني

الحاج الفرقاني يحكي ويغني

 نص القصيدة

قصيدة البغية
 للشاعر علي جاب الله
 ملحمة حقيقية جرت أحداثها بين مدينة قسنطينةوعنابة
 وقد دونت كما غناها الحاج محمد الطاهر الفرقاني 

samedi 16 mars 2013

ياوالدة كانك عليّ دمّاعة





jeudi 24 janvier 2013