lundi 2 septembre 2013

تراث ليبي





نور عيون اليوم قابلني عضا
شاطت نار الحب ما ينفع دوا

نور عيون اليوم ياماصار في
ريح القبلي راه خطرها علي

نبي نتعب له إن كان هو يبي يجي
وموتي أولى من عايش بلا

نور عيون اليوم قابل ف النهار
ضي اخدود كيف شمعات الفنار

وسالف حدر طوله قامه بالحكار
وشفه بوقرعون راوى بسيل ما

نور عيون اليوم في منزل خفي
جا في زنقة وناسها حاحوا على

وياسعد المتهوم كان قالوا انجى
خفوا ذنبه الناس والمولى عطا

نور عيون اليوم ست شهور وحول
لاجاني منه خبر لا من يقول



نحصد في القصيل نحسابه اسبول
ونبذر ف المقلي على يبس الوطا

نور عيون اليوم قابل ياعرب
ناره تلهلب كيف نيران الحطب

فم الباب وين قابلني هرب
برم وجهه واعطى بالقفا

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire